يشهد العصر الحالي تطوراً تكنولوجياً كبيراً يُطلق عليه عصر الأتمتة والذكاء الاصطناعي، وقد انعكست التطورات...
استمر في التعلم والتطوير من خلال قراءة الكتب وحضور الدورات والندوات التعليمية وتعلم من الخبرات العملية.
المهارات الناعمة الانضباط الشخصي وكيفية تطويره لتحقيق النجاح في الحياة
كن قادرًا على ترتيب المهام في حالة حدوث تغيير في الأولويات وتجديد التحديدات.
وإذا حاول شخص أن يتحدث بالسوء عن شخص آخر أمامك، فكن ودودًا، لكن تصرف كما لو أنك مشغول حتى تخبر الشخص المقابل رسالة مفادها أن لديك أشياء أفضل للقيام بها.
ففي النهاية، لن تطلب منك الشركة أن تسكن في المدينة التي يقع بها مقرها، فأنت تُقدم على وظيفة عن بعد، ولا أهمية لمكان تأدية الوظيفة إن كان من غرفة نومك أو من مقهى أو من أبعد نقطة عن مقر الشركة، ولكن ستركز الشركة على أداء المهام الموكلة إليك على النحو الأمثل وبالكفاءة المطلوبة، وفقًا للعقد المبرم بينكما.
قم بتحديد أولوياتك وانطلق مباشرة في تنفيذ المهمات الأكثر أهمية دون إضاعة وقتك في المهام الثانوية.
مثل: تقسيم المهام وتوزيعها على جدول زمني، واختيار الطريقة الأنسب لتنفيذ المهام، ومراقبة تطور العمل، وكذلك البقاء على تواصل مع أعضاء الفريق في حالة الاستخدام الجماعي.
إدارة وتنظيم الوقت من المهارات الحيوية التي يمكن أن تحسن حياتنا بشكل كبير. يمكن لهذه المهارة أن تزيد من إنتاجيتنا، تقلل من مستويات التوتر، وتحسن توازن حياتنا بين العمل والحياة الشخصية.
التفكير النقدي: يتمثل في امتلاكك سببًا واضحًا لكل قرار تتخذه، فمن خلال تحليل المعطيات ستتمكن من تحديد الأولويات وترتيب المهام حَسَبَ الأهمية، ما ينعكس على جدولة مهام العمل بفاعلية، فضلًا اضغط هنا عن تقييم جودة كل مهمة، والخروج بعمل ناجح في النهاية.
قم بتقييم جميع المهام المتاحة وتحديد أولوية كل مهمة وفقًا لأهميتها وتأثيرها على أهدافك العامة.
أسهل وأصعب: بهذه الطريقة ستعرف المهام التي تتطلب منك عملًا وبحثًا أكبر من المهام الأبسط التي يمكن إنجازها بسهولة.
فحص البريد الإلكتروني ووسائل التواصل الاجتماعي بشكل محدد يساعدك في زيادة إنتاجيتك بالتركيز على المهام العاجلة وتخفيف التشتت الذي قد ينشأ من التحديثات المستمرة.
قم بتحديد مدة زمنية لكل مهمة واعتبرها تحديًا لاجتيازها في الوقت المحدد.